شهد الجيل الثاني من سكوتر "بيوند" العديد من التحسينات التقنية والتكوينية، مقارنة= بالجيل السابق، مع تركيز خاص على تجربة المستخدم ومساعدة القيادة الذكية. ومن أبرز ما يميزه لوحة عدادات LCD مُحسّنة حديث=ا. بالمقارنة مع القرص الميكانيكي التقليدي، تتميز شاشة عرض المعلومات LCD ببساطتها ووضوحها، وتدعم عرضا= متعدد الوظائف، بما في ذلك بيانات رئيسية مثل السرعة، والمسافة المقطوعة، ومستوى الوقود، وحالة المحرك، وغيرها، والتي تظهر
بوضوح في لمحة، مما يُحسّن سلامة القيادة وراحتها.
لا يزال نظام الطاقة مُجهزا= بمحرك بسعة 150cc مستقر وفعال، مع تقنية حقن وقود مُحسّنة لتحسين استهلاك الوقود واستجابة التسارع، لتلبية احتياجات التنقل اليومي والقيادة على طرق متعددة.
من حيث أداء السلامة، أضاف الجيل الثاني من "بيوند" نظام كبح أكثر حساسية لتحسين سرعة استجابة الكبح وضمان راحة بال أكبر أثناء القيادة. أُعيد تصميم مظهر المركبة بالكامل، بخطوط أكثر سلاسة وحداثة تُضفي لمسة جمالية على المظهر.
كما أن تصميم المركبة أكثر ثراء،= فهي مزودة بمصابيح LED عالية السطوع لتحسين الرؤية الليلية والسلامة أثناء القيادة. كما أن نظام المقعد ونظام التعليق المُحسّن يُحسّنان راحة القيادة ويُلبيان احتياجات القيادة طويلة المدى.
يعتمد سكوتر بيوند الجيل الثاني بشاشة LCD على الشاشة الذكية، وتوفير الطاقة، وأداء السلامة كنقاط ترقية أساسية، مُلبي=ا بذلك توقعات المستخدمين العصريين لرحلات دراجات نارية عالية الجودة.